يؤثر الرجفان الأذيني على أكثر من مليوني شخص في المملكة المتحدة. إنه يؤثر على حالات المرضى وعلى أدائهم، كما يؤثر على وظيفة القلب، ويزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية. غير أن العلم والخبرة آخذان بالتطور في إجراء عمليات الرجفان الأذيني، كما أن التقنيات الحديثة في هذا المجال قد أصبحت واعدة. يمكن إجراء عمليات الرجفان الأذيني كجزء من أجزاء جراحة القلب الأخرى، مثل إصلاح الصمام التاجي، أو يمكن إجراؤها بشكل مستقل. كما يمكن أيضا إجراء هذه العمليات بالمنظار.